السبت، 28 أغسطس 2010

مقدمة

بدا الملايين من الناس هذه الأيام باكتشاف فوائد الحركة ففي كل ما كان تجد من يمارس الرياضة بشتى أنواعها ، لقد تبين أن الناس النشيطين ممتلئون الحياة ، فهم أكثر قدرة على الاحتمال ، و مقاومون للأمراض ، و يمتلكون أجساماً ممشوقة ، وهم لذلك واثقون من أنفسهم و أقل الأمراض سواءً الصحية أو النفسية و منها القلق و التوتر و الاكتئاب و غيرها ، ونراهم بالرغم من تقدمهم في السن لا يزالون يمتلكون الطاقة الكبيرة التي يمكنهم من العمل و مجارت الظروف المحيط بهم و احتمال اكبر للضغوط العملية .





أظهرت الأبحاث الطبية مؤخراً أن قسماً من التوعك الصحي ينتج مباشرة عن النقص في النشاط البدني ، و بعد إدراك أهمية النشاط البدني وأهمية النشاط البدني و أهمية العناية بالصحة بدأ نمط الحياة بالتغير ، أن الحماس للحركة و الرياضة السائد هذه الأيام ليس طفرة عابرة ، إذ أصبحنا نعرف الان أن المحافظة على النشاط الدائم ليس " لشهر أو سنه " إنما لمدى الحياة هي الطريقة الوحيد لتجنب الأمراض و الخمول و الكسل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق